التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

منارة موجدة

  منارة موجدة (موقدة ) تزخر محافظة كربلاء بالعديد من المعالم الأثرية المهمة التي يعود انشائها الى حقب تاريخية مختلفة, وفي عمق صحراء كربلاء بمسافة 40 كم عن مركز المدينة، على الطريق المؤدي الى قضاء عين التمر، يشخص صرح تاريخي وأثري يسمى منارة الموقدة او (الموجدة), وهي واحدة من هذه المعالم الحضارية، التي لا تزال عالقة في ذاكرة التاريخ لأهميتها وموقعها الجغرافي آنذاك. ويعود أصل تسميتها بـ(الموقدة) الى إيقاد النار ليلاً على سطحها، لإرشاد القوافل بين بلاد الشام والحجاز مروراً بالحِيرة وسط العراق، فبواسطتها يُرشد الضال في الصحراء الكبرى ويهتدي الى مأمن, وتحولت تسميتها من (موقدة) الى (موجدة) بسبب لهجة ساكني المناطق القريبة، فالوَجد يقصد به الوقد أو الايقاد بمعنى إشعال النار. وبحسب المصادر فان تاريخ المنارة يعود الى القرن التاسع الميلادي, وهو يرتبط بخان العطشان الذي يقع على بعد (21كم) شرق البرج، لأنهما شُيدا بنفس الفترة الزمنية في ذلك القرن، أي انه أحد أطوار الزمن العباسي, والملاحظ ان طريقة بناء البرج على الطراز الإسلامي، حيث تجد العمارة الإسلامية القديمة ذات الزخارف المتنوعة واضحة في اجزائها ال
آخر المشاركات
  أتاشكادا/ معبد النار   ĀTAŠKADA (الفارسية الجديدة) "بيت النار" منتصف. بيرس. ātaxš-kadag، kadag ī ātaxš ، مصطلح زرادشتي يشير إلى مبنى مقدس توجد فيه نار مقدسة مشتعلة باستمرار (انظر أتاش )؛ الاسم أقل شيوعًا في الكتب الزرادشتية البهلوية من المرادف mān ī ātaxš، xānag ī ātaxš . عادةً ما يترجم الباحثون الغربيون المصطلحات الثلاثة جميعها بكلمة "معبد النار". يبدو أن عبادة معبد النار قد تم تأسيسها فقط في الجزء الأخير من الفترة الأخمينية (القرن الرابع قبل الميلاد)، ولا توجد إشارة إليها في الأفستا، ولا يوجد أي لغة فارسية قديمة. كلمة معروفة بمعبد النار. ويبدو أن البارثيين أطلقوا على مثل هذا المبنى اسم " أتاروشان " أي "مكان حرق النار" (لا يزال هذا المصطلح مستعارًا في اللغة الأرمنية أتروسان )، وهناك عدد من المراجع الأدبية الأجنبية لمعابد النار في عصرهم. الطبيعة النثرية للوسط. بيرس. ربما تعكس الأسماء ( كاداغ ومان وزاناغ كلها كلمات تستخدم لمنزل عادي) رغبة من جانب أولئك الذين عززوا عبادة المعبد في بارس لإبقائها قريبة قدر الإمكان من طابعها لعبادة قديمة من الزمن .

حفنة الأبيض

  نقش حفنة الأبيض   يُعد نقش «حفنة الأبيض»، المكتشف عام ١٩٤٩م في وادي الأبيض غربي كربلاء، من أقدم النقوش العربية المؤرخة التي تتضمن فاتحته صيغة دعاء وردت في كتب الحديث. النقش مؤرخ في شهر شوَّل سنة ٦٤هجرية، وموضوعه طلب الدعاء لكاتب النقش ثابت بن يزيد الأشعري أن يغفر الله ما تقدم من ذنبه وما تأخر. قراءة النقش: «بسم الله الرحمن الرحيم الله وكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا وليلا طويلا اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل اغفر لثابت بن يزيد الأشعري* ما تقدم من ذنبه وما تأخر ولمن قال آمين آمين رب العالمين. وكتب هذا الكتاب في شوال من سنة أربع وستين».

Ukhaydir Palace

Approximately 120 miles south of Baghdad stand the remains of Ukhaider, a complex encompassing a mosque, palace, and bathhouse enclosed in a protective rectangular outer limestone masonry wall measuring 2.6 meters thick and 19 meters high. It is certain that it dates to the late 8th century. According to Creswell, it was most likely commissioned by Isa ibn Musa, the nephew of the 'Abbasid caliphs as-Saffah and his successor, al-Mansur. The outer wall is composed of individual arched recesses framed by semi-circular towers that alternate two to one, respectively, with four round towers buttressing its corners. Above these recesses running the periphery of the structure are a series of openings that serve as arrow slits. The southern, eastern, and western facades each possess gateways contained by quarter-round towers. While Ukhaider's main entrance is located at the center of the northern face and leads to the palace. There are signs that reveal how each of these gates featured

حصن الاخيضر

ان تاريخ هذا الحصن غير معروف بالضبط بالرغم من مظهره الضخم وبنائه الفخم الذي يدل علي انه كان لملك او أمير ذي شأن اختلف الباحثون المحدثون في تثبيت التاريخ الحقيقي للحصن ولم نجد أي ذكرٍ صريح عنه في كتب التاريخ والجغرافية القديمة، ذلك ان جميع الذين عملوا في البحث والتحري عنه لم يعثروا علي أية كتابة تهدي الي ذلك وجل ما عُـثر عليه هو كتابات لا تتعدي بضع تعاويذ أو ذكر لأشخاص مروا به ولقد تضاربت آراء الباحثين وذهبوا مذاهب شتي في تحديد زمنه وتعيين بانيه . من الحصون الدفاعية الفريدة من نوعها وقلما نجد بناء بعظمته في منطقة مقفرة وبعيدة عن العمران وهو مشيد بالحجر والجص وبعض من أجزائه بالآجر والجص ويقوم علي مصطبة طبيعية ترتفع عن مستوي الأرض المحيطة به قليلا، كما توجد بقايا سور من اللِّبن يحيط به من جهاته الجنوبية والشرقية والغربية ، واما الجهة الشمالية فيعتقد انهم اكتفوا بوجود وادي الأبيض او لربما كانت السيول القوية التي تجري في هذا الوادي قد جرفت القسم الشمالي من هذا السور . يحيط بالحصن وسوره الداخلي ومجموعة البيوت سور من اللِّبن طول جداره الشمالي ( 610 م ) والجنوبي ( 635 م

حصن الاخيضر

ان تاريخ هذا الحصن غير معروف بالضبط بالرغم من مظهره الضخم وبنائه الفخم الذي يدل علي انه كان لملك او أمير ذي شأن اختلف الباحثون المحدثون في تثبيت التاريخ الحقيقي للحصن ولم نجد أي ذكرٍ صريح عنه في كتب التاريخ والجغرافية القديمة، ذلك ان جميع الذين عملوا في البحث والتحري عنه لم يعثروا علي أية كتابة تهدي الي ذلك وجل ما عُـثر عليه هو كتابات لا تتعدي بضع تعاويذ أو ذكر لأشخاص مروا به ولقد تضاربت آراء الباحثين وذهبوا مذاهب شتي في تحديد زمنه وتعيين بانيه . من الحصون الدفاعية الفريدة من نوعها وقلما نجد بناء بعظمته في منطقة مقفرة وبعيدة عن العمران وهو مشيد بالحجر والجص وبعض من أجزائه بالآجر والجص ويقوم علي مصطبة طبيعية ترتفع عن مستوي الأرض المحيطة به قليلا، كما توجد بقايا سور من اللِّبن يحيط به من جهاته الجنوبية والشرقية والغربية ، واما الجهة الشمالية فيعتقد انهم اكتفوا بوجود وادي الأبيض او لربما كانت السيول القوية التي تجري في هذا الوادي قد جرفت القسم الشمالي من هذا السور . يحيط بالحصن وسوره الداخلي ومجموعة البيوت سور من اللِّبن طول جداره الشمالي ( 610 م ) والجنوبي ( 635 م )